نرحب بالزوار الكرام لموقعنا المتواضع

نرحب بالزوار الكرام لموقعنا المتواضع

Tuesday, December 27, 2011

Happy New Year2012



Tuesday, December 20, 2011

sudan Independace Day Dec19th.1955-Jan1/1956


Saturday, December 3, 2011

اليوم العالمي للمعاقين


يحتفل العالم في الثالث من ديسمبر/كانون الأول من كل عام باليوم العالمي للمعاقين ليضع حضور هذه الفئة الهامة على جدول أعمال المجتمع الدولي وينظر في أوضاعها ومتطلباتها, لكن الصورة تعكس واقعا لا يبعث على الاطمئنان.
 
وضعت الأمم المتحدة شعار "الكرامة والعدالة لنا جميعا" لاحتفالية هذا العام الذي يواكب أيضا الذكرى الستين للإعلان العالمي لحقوق الإنسان، لتذكر بحقوق المعاقين والتزامات الحكومات والمجتمعات.
 
أرقام مقلقة
فطبقا لتقديراتها, حوالي 10% من سكان العالم (أي حوالي 650 مليونا) من ذوي الاحتياجات الخاصة, 80% منهم في البلدان الفقيرة حيث تنعكس الحالة الاقتصادية الضعيفة على أوضاعهم.
 
وتشير الإحصاءات إلى أن ما بين 80 و90% من معاقي البلدان النامية في سن العمل ويعانون البطالة، وتقول منظمة اليونسكو إن نحو 90% من الأطفال المعاقين في الدول النامية لا يرتادون المدارس.
 
أما في الدول الصناعية, فتنخفض البطالة في صفوف المعاقين لتتراوح بين 50 و70%, ورغم أن لديهم مشكلات في التعليم والصحة, فإنها أقل مما هي عليه في الدول النامية والفقيرة.
 
وتصاب نحو 20 مليون امرأة بنسب إعاقة متفاوتة بسبب أمراض تتعرض لها خلال الحمل أو الولادة. ويعاني المعاقون ضحايا الحروب والصراعات أكثر من غيرهم بسبب تجاهل المجتمع الدولي وعدم حصولهم على أي تعويضات، لا سيما في العراق وفلسطين وأفغانستان ودول أفريقيا وأميركا اللاتينية وجنوب شرق آسيا


مدرسة لذوي الاحتياجات الخاصة في كوبا(رويترز-أرشيف)
عام حاسم

لكن الأمم المتحدة تؤكد أن 2008 عام هام في الحركة الدولية لحقوق المعاقين لدخول اتفاقية حقوق الأشخاص ذوي الإعاقة والبروتوكول الاختياري الملحق بها حيز التنفيذ في الثالث من مايو/أيار الماضي، ومعها الصكوك الملزمة قانونا التي تحدد التزامات الدول القانونية لتعزيز وحماية حقوق المعاقين.

وتضم الاتفاقية مواد تشرح حقوق ذوي الإعاقة لا سيما المادة 25 من إعلان حقوق الإنسان التي تنص على أن لكلٍ "الحق في الأمن في حالة البطالة والمرض والعجز والترمل والشيخوخة، أو غير ذلك من فقدان وسائل العيش في ظروف خارجة عن إرادته".
 

أما المادة 28 فهي الأكثر تحديدا فهي تطالب الدول الأطراف باتخاذ الخطوات اللازمة لحماية وتعزيز ضمان الحق في مستوى معيشي لائق والحماية الاجتماعية، بما في ذلك ضمان "وصول الأشخاص المعاقين وأسرهم الذين يعيشون في حالات الفقر لمساعدة من الدولة لتغطية النفقات المتعلقة بالإعاقة، بما يكفي من التدريب والمشورة والمساعدة المالية والرعاية".
 
عقبات

وتمثل الصكوك علامة واضحة على التأكيد على حق المعاقين في التمتع الكامل والمتكافئ بما لهم من حقوق، وعلامة واضحة لتأكيد المبادئ والكرامة والعدالة للجميع, كما تعزز بنود الاتفاقية حقوق المعاقين في الحياة المدنية والثقافية والاقتصادية والسياسية والحياة الاجتماعية.

ويفترض أن ينتهي تطبيق كل تلك البنود بتغيير ملموس في واقع المعاقين اليومي لكن تقارير اللجان المتخصصة تشير إلى عقبات تقف في طريق مشاركتهم بالمجتمع, ليضطروا في كثير من الأحيان إلى العيش على الهامش.
 
ويستدعي هذا الوضع توقيع جميع الدول على اتفاقية حقوق ذوي الإعاقة والبروتوكول الاختياري الملحق بها وتنفيذهما، كما يشدد 
الخبراء على ضرورة إضافة حقوق المعاقين إلى الأهداف الإنمائية للألفية
 
الجزيرة تقطي اليوم العالمي للمعاق 
السودان اليوم العالمي للمعاق
 اليوم العالمي للمعاق 


Sunday, November 27, 2011

Mam Frances Maqueen pass away "Good bye mama"وفاة فرانسيس ماكويين

  
Frances MacQueen is the coordinator of the Vancouver Association for Survivors of Torture (VAST), a non-profit organization founded in 1986. VAST is a community of concern to encourage and promote the well being of people who have survived torture and political violence and support their families. MacQueen was one of a group of people active with Amnesty International in the mid-1980's, who saw the pressing need for an organization to provide direct counseling and services to the victims of torture.
Frances Macqueen is one of the people who tries to heal survivors of trauma--people who escape to Canada from far away conflicts... 
 Mam Frances Maqueen
Why did you have to go and die?
I don't want to have to say goodbye.
God must have thought you were special to take you away,
but couldn't he have waited for another day?
God’s looking after you now,
High, high up in the sky.
Up there where all the angels lie.
You wouldn't have wanted me to make a fuss,
After all, you're still down here with all of us.
Just because I can't see you, doesn't mean you’re not here.
I know you are somewhere very, very near.
I love you so much but it time to say:
Goodbye My Friend
Because your life here on earth has come to an end.
Rest in Peace
I LOVE YOU SO MUCH .I FEEL MY LIFE EMPTY WITHOUT YOU ,REST IN PEACE
 Frances McQueen help so many people include my self and my husband, she is mama for who ever need mama she is sister she is counselor she adviser she is friend and on the top of all that the is hope for so many refugees they was struggle with system she always fight so hard till she win any case buss other to make those refugees have better life The words blew approves that …..
{. Michael's, he said, was "the one place that accepted me -- one and a half hour's time before I was supposed to be in the airport."Smith's concerns regarding the federal immigration authorities' handling of Kazemian's case have been fueled by the claims of the Vancouver Association for Survivors of Torture (VAST), an organization which has aided Kazemian for the past several years."According to a recent Human Rights Watch report," read a recent VAST statement, "the Iranian government has intensified its campaign of torture, arbitrary arrests and detentions against political critics.
"Kazemian, said VAST, "arrived in Canada in 1998, and was refused refugee status. His mother, however, who arrived in Canada later, was accepted as a refugee -- having brought with her more evidence of the family's persecution.
 " Unfortunately, "under Canada's new immigration law, appeals of negative refugee decisions based on the merits of the case are not permitted.""His mother has met the requirements for refugee status on identical grounds -- so clearly, Mr. Kazemian should be allowed to remain in Canada as well," said VAST coordinator Frances MacQueen. "I know that if he is forcibly returned, no one will be able to protect him from the Iranian government.
"She added: "Our Canadian refugee system, which is designed to protect such people, has failed him . . . We have seen first-hand the devastating effects of torture on the lives of our program participants. Consequently, we are tremendously disturbed by the failure of the Liberal government and the refugee system to protect Mr. Kazemian from the human rights abuses that await him at the hands of the Iranian authorities.
"MacQueen said that VAST was still waiting to hear from Deputy Prime Minister Anne McLellan, who is also the federal minister of Public Safety and Emergency Preparedness. A representative of the minister, she said, "promised to get back to us with an answer before the deportation deadline. We have still not heard a word from McLellan's office." VAST, she said, is hoping that McLellan will order a stay of deportation. "We are also asking the authorities to respect the historical inviolability of church sanctuary."

Wednesday, October 26, 2011

من هو المؤهل للتصويت في الإنتخابات؟

حتى تتمكن من التصويت في كندا يجب أن يكون لك الحق في التصويت. يحق لك التصويت إذا كنت مواطنا كنديا لايقل عمرك عن 18 عاما يوم الإنتخابات.

المقيمون الدائميون (المهاجرون الواصلون ) المقيمون المؤقتون وطالبي اللجوء لايستطيعون التصويت في الإنتخابات.
يجب أن تعيش في بلدية أو منطقة إنتخابية إذا كنت تريد التصويت في الإنتخابات. إذا كنتمشردا بدون سكن أو لاتمتلك عنوان مسكن دائم يمكنك التصويت أيضا. سيتم تقرير عنوانك من المكان الذي غالبا ماكنت تتردد اليه لأغراض تناول الطعام والنوم خلال الأسابيع الخمسة التي تسبق الإنتخابات أو المكان الذي كنت تأتي اليه للنوم حتى وإن كنت تتناول طعامك في مكان آخر بقدر متساو من الوقت.
يمكنك أن تصوت لمرة واحدة في أية انتخابات.
الإنتخابات البلدية
حتى تتمكن من التصويت في الإنتخابات البلدية (1) يجب أن تكون:
مواطنا كنديا
تبلغ من العمر 18 عاما
مقيم في المدينة التي تنوي التصويت فيها أو تمتلك أو تؤجر عقارا في المدينة التي تخطط التصويت فيها، أو أن تكون زوج أو شريك من نفس الجنس لصاحب العقار أو المؤجر الذي لايعيش في أي مكان آخر في المدينة.
غير ممنوع من التصويت بموجب أي قانون.
وحتى تصوت في الإنتخابات الخاصة بأمناء مجلس المدرسة، يجب أن تدعم مجلس المدرسة المحلي. يجب أن تسكن أيضا في المنطقة التي تقع تحت إدارة مجلس المدرسة، تملك أو تؤجر عقارا سكنيا في منطقة المجلس، أو أن تكون زوج أو الشريك من نفس الجنس لصاحب العقار أو المؤجر. إذا لم تكن متأكدا من المجلس الذي تدعمه، تحقق من قائمة المصوتين.
ولمزيد من المعلومات إتصل بوزارة الشؤون البلدية والسكن
Ministry of Municipal Affairs and Housing:
 إنتخابات برتش كلوملبيا  الإقليمية
ليحق لك  التصوت في الإنتخابات الإقليمية يجب أن تكون:-
1/ مواطنا كنديا
2/ يكون عمرك 18 عاما أو أكثر يوم الإنتخابات
3/ مقيما في منطقة إنتخابية
إذا لبيت هذه الشروط ، سيكون لك الحق في التصويت. يجب أن تسجل بهدف التصويت بإضافة إسمك الى قائمة المصوتين. ستستلم بطاقة التبليغ بالتسجيل بالبريد والتي تحتاج أن تأخذها الى محطة الإقتراع يوم الإنتخابات.
يستحق كل مصوت إجازة فترة سماح والتقيب من العمل لثلاث ساعات بهدف التصويت. إذا توفرت لديك 3 ساعات من وقتك الخاص بك خلال ساعات الإقتراع، فلا يحتاج مدير عملك لأن يعطيك وقتا للتصويت. إلا أنه إذا لم يتوفر لديك هذا الوقت، يجب أن تطلب منه هذا الوقت من وقت العمل . يجب أن يسمح مدير العمل بهذا الوقت وعليه أن يختار الوقت المناسب له.
إذا لم تكن قادرا على التصويت يوم الإنتخابات، يمكنك أن تصوت خلال التصويت المبكر.ستوضح بطاقة التبليغ بالتسجيل المكان الذي تذهب اليه للتصويت في التصويت المبكر. لمزيد من المعلومات، إتصل بقسم إنتخابات اونتاريو:
    
الإنتخابات الفدرالية الكندية
حتى تصوت في الإنتخابات الفدرالية الكندية (3) ، يجب أن تكون:
مواطنا كنديا
تبلغ من العمر 18 عاما أو أكثر يوم الإنتخابات
أن تكون عادة مقيما في المنطقة الإنتخابية. وفي حالة الإنتخابات الفرعية، يجب أن تعيش في المنطقة الإنتخابية لفترة 33 يوما قبل يوم الإنتخابات.
إذا لبيت هذه الشروط، سيحق لك التصويت. يجب أن تتأكد من إضافة إسمك الى قائمة المصوتين حتى تنتخب.
يستحق كل مصوت إجازة من العمل لثلاث ساعات بهدف التصويت. إذا توفرت لديك 3 ساعات من وقتك الخاص بك خلال ساعات الإقتراع، فلا يحتاج مدير عملك لأن يعطيك وقتا للتصويت. إلا أنه إذا لم يتوفر لديك هذا الوقت، يجب أن تطلب من رئيس عملك هذا الوقت من وقت العمل .يجب أن يسمح رئيس العمل بهذا الوقت وعليه أن يختار الوقت المناسب له.
يمكن أن تسجل للتصويت بواسطة الإقتراع الخاص إذا كان سكنك الأساسي في كندا ولكنك تتوقع أن تكون خارج منطقتك الإنتخابية يوم الأنتخابات، إما في كندا أو في مكان آخر.
إذا لم تتمكن من التصويت يوم الإنتخابات، يمكنك أن تصوت في صناديق الإقتراع المبكرة. ومن أجل معرفة مكان صناديق الإقتراع المبكرة في منطقتك الإنتخابية، راجع بطاقة معلومات الناخبينالتي تستلمها بالبريد. يمكنك أن تتصل بقسم إنتخابات كندا بالإتصال بالرقم:

مشروع تأسيس التجمع الانتخابي العربي


ملعب مونتريال - كندا
الأوسط – مونتريال
 وصل جريدة الأوسط البيان التالي موقعا من لجنة المبادره لتأسيس التجمع الانتخابي العربي – كندا، ننشره كما هو
مشروع تأسيس التجمع الإنتخابي العربي – كندا
يعتبر هذا المشروع مقدمه لاثارة جملة من الحوارات الجاده في صفوف المواطنين الكنديين من أصول تنتمي الى
البلدان العربيه ، من خلال التعليق عليه أو الاضافة والحذف ، بحيث يصبح بعد اعادة تنقيحه مشروعا يخص جميع
من ساهم فيه . ولكنه سيبقى مشروعا لحين اقراره من قبل مؤتمر عام .يشمل في البداية القاطنين في مدينتي مونتريال ولافال
ثم ينتشربناء التجمع تدريجيا حتى يتم تغطية الجاليات العربية في أماكن تواجدها وحسب الامكانات واستعداد هذه الجاليات ورغبتها في العمل لأنجاز خذا الهدف .   
لماذا التجمع الانتخابي العربي؟.
يمثل السكان من أصول تنتمي الى بلدان عربية نسبة لابأس بها من سكان مدينتي مونتريال و لافال  حيث تقدر النسبة     بحدود 12%-15%
من السكان وهذه النسبة آخذة في الازدياد باستمرار . وتعتبر الجالية العربية من الجاليات النشيطة اقتصاديا ولها وزنها الاقتصادي الجيد ، كما أنها من الجاليات المتقدمة علميا فالكوادر من أصول عربية تنتشر في كل مجالات الحياة الكنديه . ويعتبر الطلاب من أبناء هذه الجالية من الطلاب الجادين في دروسهم والمتقدمين في اختصاصاتهم ممايساهم في زيادة الوزن العلمي لأبناء هذه الجالية ويعزز انتشارهم في كافة المجالات العلمية والاقتصادية والمهنية .
 لكن مايؤخذ على جالياتنا هو بعدها عن النشاط السياسي حيث أن دورها السياسي دور محدود جدا أوشبه معدوم
وذلك لعدم مشاركتها الفاعله في الأحزاب الكندية وعدم ممارستها لحقها في الانتخاب والترشيح ( المشاركين في الانتخابات البلدية 2% من أبناء الجاليه حسب الاحصاءات المتوفره ) .مايجعل وزنها السياسي معدوم تقريبا . ونحن نعلم أن من أهم الأسباب التي تعزز الوزن السياسي في هذا البلد هو حجم الكتلة الانتخابية القادرة على التأثير في مجرى الانتخابات .
ان عدم وجود كتلة انتخابية عربيه يجعل مصالح هذه الجالية غير مأخوذة في الحسبان ان على الصعيد البلدي أو على صعيد المقاطعات أو على الصعيد الفدرالي .
وقد يحاجج البعض بأننا نتمتع في كندا بكامل حقوقنا كأفراد  ، وان ماحصلنا عليه هنا من حقوق لم نحصل عليه في أوطاننا الأصليه ، وهذا صحيح الى درجة كبيره ، ولكن مالم نحصل عليه هو حقوقنا كجالية كبيرة معترف بها ولها وزنها في الشأن الاقتصادي والشأن العلمي والاجتماعي . ان ممارسة حق الانتخاب من أساسيات الانسان الكندي ، وهو حق طبيعي من حقوقه تدعو الى ممارسته كافة الفعاليات الاجتماعية والسياسية والقوانين الكندية تصر على الفرد وتحثه على المشاركة لاثبات وجود ه والمحافظة على حقوقه من خلال الجماعه ، ليجد من يدافع عنها وقت الضروره
وليجد من هو قادر على تفهم مطالبه ومعاناته ، وهذا لايتم الا بالتكاتف الجماعي لاثبات ذواتنا ومن خلال القوانين والانظمة السائده .

و المفارقة الكبيرة التي نعيشها في الجاليات العربية هو محدودية مشاركة الكوادر العلمية والثقافية في العمل السياسي أو حتى العمل الجاليوي وان وجد أحيانا فهو الاستثناء .
يساهم غياب هذه الكوادر عن ساحة العمل الجاليوي في افساح الطريق للأجهزة الحكومية كي تتعامل معنا من خلال الأبواب المتوفره لديها وهي بوابات غير مختصه وغير مؤهله لمثل هذا الشأن  مما يزيد في تشتتنا وقلة فاعليتنا.
لذا ينظر لنا كطوائف فقط أو جماعات دينيه . وعندما يريد مسؤل كندي أن يتواصل مع الجالية العربية فلا يجد طريقا يسلكه سوى التوجه الينا على هذا النحو .
اضافة لما سلف فان ما نطمح اليه هو ان نتجاوز النظرة الينا على أننا أبناء دول عربية ،  مثل لبنانيون أو سوريون مغاربة أو جزائريون الخ … ، بل علينا أن نفرض على الآخر أن يتعامل معنا كجالية عربية موحده لها وزنها المحسوس على الصعيد السياسي والاقتصادي والعلمي والأهم على الصعيد الانتخابي ،  ونلغي أي نظرة مخالفه .

لماذا هذا التجمع عربيا ؟ .
يجب أن نعمل وبكافة الوسائل لبناء هذا التجمع على أساس عربي موحد للأسباب التالية :
1- حجم الجاليات من أصول عربية يشكل وزنا انتخابيا فاعلا . وان توزعت سيجعل وزنها محدودا وغير فعال .
2- مشاكل هذه الجاليات وحلولها متماثله ، ان كان على الصعيد المحلي أو على صعيد بلداننا الأصليه ، ونحن نؤخذ أحيانا بجريرة بلداننا الأصلية ومشاكلها ان كان ذلك عن قصد أو بدون قصد .
3- ان الاطار الثقافي الذي يجمعنا والخلفية الحضارية الواحده تجعلنا كتلة واحدة في نظر الآخر مما يجعله يتعامل معنا بنفس المعيار ولا يفرق بين أبناء بلد وبلد آخر من حيث النظرة أو من حيث التعامل في جانب من المسألة ، رغم تعامله معنا على أسس أخرى في بعض الجوانب كما ذكرت سابقا .وحسب هذه المعادله فالأجدر بنا أن نتعامل مع الآخر من نفس النظرة والمنطلق التي ينظر الينا من خلالها، أي أن نتعامل معه كجماعة واحدة موحده  .

هل هذا التجمع حزب سياسي؟.
هذا التجمع ليس حزبا سياسيا ولا يسعى في الظرف الحالي أوالمدى المنظور لأن يكون حزبا سياسيا  . بل لأعضائه حرية الانتساب الى أي حزب سياسي على الساحة الكندية بما يوافق توجهاتهم الفكرية أو مصالحهم الاقتصادية .
ان وجود أفراد هذا التجمع في مختلف الأحزاب يمكن أن يوفر للتجمع منافذ تواصل فعالة مع التجمعات والأحزاب السياسية الكنديه ويساهم في فتح أبواب الحوار وتعدد الخيارات للترشيح والانتخاب أو دعم عناصر ترشحها هذه الأحزاب تتوفر فيها الشروط المطلوبة لدينا . كما ستكون هذه العناصر وسيله ناجعه في التعامل وبشكل صحيح مع أحزابها .
ماهي علاقاتنا مع بلداننا الأصليه ؟ .
كل فرد حر في اقامة أي شكل من العلاقات مع بلده الأصلي ، شريطة أن لاينقل هذه العلاقة الى داخل التجمع أو يسعى لتسويقها ضمنه . نحن مواطنون كنديون والتجمع تجمع كندي وهو بعيد عن أي صراعات أو مماحكات قطريه بين الأنظمة العربية .
. أما علاقاتنا كتجمع بالقضايا الوطنية أو القومية الكبرى فمن الواجب أن تستمر كعلاقات متميزه في كافة الظروف بعيدا عن الأنظمة الحاكمة ومشاكلها .
نحن بعيدون عن الانحياز لأي دين أو طائفة ، هذه المسألة فرديه وتخص الفرد نفسه ولا نتدخل في مثل هذه القضايا وننظر لجميع الأديان والطوائف نظرة الاحترام والتقدير .

ماهي مهمات التجمع ؟ .
1- العمل بدايةعلى تشجيع الجاليات العربية على ممارسة حقوقها في الانتخاب والترشيح وذلك باستخدام كافة الطرق المشروعة. ان تعود المواطن على ممارسة حقه الانتخابي هو مكسب كبير بحد ذاته ، اضافة الى التخلص من السلبية المتوارثه منذ أن كان ينظر الينا كرعايا .
ان المواطنين المهاجرين من البلدان العربيه يملكون تراثا من الاستهتار بالانتخاب والترشيح . وقناعات ترسخت في أذهانهم بأن هذه الوسائل لايمكن أن تترك أثرا ايجابيا على حياتهم ( استثناء لبنان ) من خلال تجاربهم في أوطانهم الأصلية.
 2-  المساهمه في ترشيح وانتخاب الأفراد القريبين من خدمة القضايا التي تهم أبناء الجالية من خلال الحوار مع الأحزاب ضمن الدوائر انتخابية.
    3- الانتقال في مرحلة لاحقه لتقديم مرشحين الخاصين بنا من ابناء الجالية أو مناصريها القديرين على خدمتها والحفاظ على مصالح أبناءهها ان على الصعيد البلدي أو على الصعيد السياسي .
     4-  ان وجود دور ملحوظ للجاليات العربية يمكن أن يحد من تمرير بعض المواقف التي تضربقضايانا الوطنية والقومية لصالح القوى المناهضه في منطقتنا أو في العالم ( القضية الفلسطينية ، القضية العراقية -على سبيل المثال وليس الحصر)
    5-  الحفاظ على مصالح ومستقبل أبنائنا في هذا البلد وحقهم في المشاركة الفاعلة في تقرير قضاياه كمواطنين فاعلين فيه ، وتكوين تراث من المشاركة السياسية والادارية ، ومن الاهتمام بالقضايا العامه والبعد عن العزلة والاعتزال السياسي ، ان مواطنا بعيدا عن المشاركة في القضايا العامه مواطن مشلول سياسيا ، فلنبتعد ونبعد أبناءنا عن هذه العاهه .

طريقة بناء هذا التجمع .
هذه الورقة تعتبر أرضية لممارسة نقاش فعال حول هذه المسأله ، من خلال قراءتها بتمعن ومن ثم يقدم مقترحات  تعديلها من قبل كل فرد بحيث يضيف عليها أو يحذف منها حسب مايقتنع بصوابيته .
تقدم التعديلات المقترحه فيما بعد الى الاجتما ع العام الذي سيعقد بتاريخيحدد فيما بعد ويتم التبليغ عنه قبل خمسة عشر يوما من تاريخ الاجتماع .
ينتخب الحاضرون في الاجتماع لجنة تحضيريه من خمسة أشخاص أو أكثر حسبما يرتأي المجتمعون مهمتها ادخال التعديلات المقترحه على هذه الورقه وبذلك تصبح هذه الورقه مشروعا يمثل جميع من ساهم في اعداده . ممن عدل أو أضاف أو صاغ محتوياته.
تقوم اللجنة التحضيرية بدعوة من تستطيع من مواطني الجاليات العربية في مدينتي مونتريال و لافال ومحاولة السعي أن يكون المدعويين من كافة الأطياف العربية وكافة الدوائر الانتخابيه .
يطبع المشروع المعدل ويوزع على الجميع باليصغة المقترحه وينشر في الصحف وفي الاذاعة ان أمكن
يتم تحديد زمان ومكان الاجتماع لأقرار المشروع ويعتبر الاجتماع مؤتمرا تأسيسيا
يقوم المؤتمر التأسيسي بتكليف لجنه اختصاصيه تصوغ نظاما داخليا وينتخب لجنة تأسيسيه لمدة سنه تكون مهمتها القيام بكامل اجراءات التأسيس وتشرف هذه اللجنة على تشكيل لجان الأحياء على مستوى الدوائر الانتخابية في المدينتين .
تقوم اللجنة بطباعة النظام الداخلي وتوزيعه على الأعضاء قبل عرضه على المؤتمر لأقراره .
تدعو اللجنة التأسيسة لمؤتمر عام لاقرار النظام الداخلي وانتخاب لجنه دائمه مهمتها قيادة التجمع للمدة المحددة في النظام الداخلي .
لجنة المبادره لتأسيس التجمع الانتخابي العربي – كندا

Saturday, October 15, 2011

اليوم الدولي للمسنين

حددت الجمعية العامة للأمم المتحدة، بموجب القرار 106/45 (ملف بصيغة الـ PDF، في في 14 كانون الأول/ديسمبر 1990، الأول من تشرين الأول/أكتوبر يوما دوليا للمسنين.

وقد سبق ذلك مبادرات مثل خطة عمل فيينا الدولية للشيخوخة - التي اعتمدتها الجمعية العالمية الأولى للشيخوخة في عام 1982 - وأيدتها الجمعية العامة للأمم المتحدة بعد ذلك.
اعتمدت الجمعية العامة للأمم المتحدة، بموجب القرار 46/91 (ملف بصيغة الـ PDF ، مبادئ الأمم المتحدة المتعلقة بكبار السن في 16 كانون الثاني/ديسمبر 1991.

وفي عام 2002، اعتمدت الجمعية العامة الثانية للشيخوخة خطة عمل مدريد الدولية المتعلقة بالشيخوخة (ملف بصيغة الـ PDF، للاستجابة للفرص والتحديات في ما يتصل بالشيخوخة في القرن الحادي والعشرين، وتعزيز تنمية المجتمع لكل الفئات العمرية.
وسيكون موضوع احتفال عام 2011 هو”إطلاق أنشطة مدريد 10: الفرص والتحديات الآخذة في التزايد التي تواجه الشيخوخة على الصعيد العالمي
 “.
صحيح أنه عندما يتقدم الإنسان بالسن، يفقد البعض من قدراته الحركية، وأنه يكون قد واجه الكثير من الأحزان والمتاعب الحياتية، ولكنه يكون أيضاً قد ربح الكثير من المعرفة من خلال التجارب التي مرَّ بها. لذلك إنّ الشخص المسن هو ذو قيمة لا يُستَخَف بها، ويجب على الدولة ومؤسساتها أَن تهتم بالمسنين اهتماماً خاصاً وتؤمن لهم ما يحتاجونه للعيش حياةً كريمةً
نظراً لأَهمية الاهتمام بالأشخاص المسنين، تقرر أن يكون اليوم الأول من شهر تشرين الأول يوماً عالمياً للمسنين
رسالة بمناسبة اليوم الدولي للمسنين
كلمة الأمين العام بان كي مون
"إنني أدعو الحكومات في هذا اليوم الدولي إلى أن تفعل المزيد من أجل تلبية احتياجات المسنين. والإجراءات الرئيسية في هذا الصدد معروفة جيدا وهي: إتاحة فرص الحصول على الخدمات الاجتماعية للجميع؛ وزيادة عدد خطط المعاشات التقاعدية وقيمتها؛ وسن قوانين وسياسات تمنع التمييز على أساس السن والجنس في مكان العمل. "
الأمين العام بان كي مون
 

اليوم الدولي للمسنين

رسالة الأمين العام بمناسبة اليوم الدولي للمسنين
الأحد 1 تشرين الأول/أكتوبر 2006



في السنة العاشرة والأخيرة من تقلدي لمنصب الأمين العام، وبعد حياة مهنية كاملة في خدمة الأمم المتحدة، لي مصلحة شخصية في مآل المسنين وفي تحقيق تطلعاتهم. غير أني لست سوى واحد من بين 600 مليون شخص في العالم ممن تجاوزت أعمارهم الستين عاما. وبينما أصبح الناس في شتى بقاع العالم يعمرون طويلا بصورة متزايدة، باتت لأسرتنا البشرية بأكملها مصلحة في تشجيع وتسهيل عملية شيخوخة منتجة ونشيطة وصحية. فالعالم برمته سيستفيد من تمكين جيل من المسنين، تتاح له إمكانية بذل مساهمات هائلة في عملية التنمية وفي عمل بناء مجتمعات أكثر إنتاجية وسلاما واستدامة.
ولهذا السبب حُدِّد موضوع اليوم الدولي للمسنين لهذه السنة في ’’تحسين نوعية عيش المسنين: النهوض بالاستراتيجيات العالمية للأمم المتحدة‘‘. وهو نداء لجميع المجتمعات من أجل العمل على وضع سياسات وبرامج تمكن المسنين من العيش في بيئة تعزز قدراتهم، وتدعم استقلالهم، وتتيح لهم ما يكفي من دعم ورعاية إذ يتقدم بهم العمر.
وهذا يعني ضمان السكن والنقل وظروف العيش الأخرى التي تسمح للناس بالحفاظ على استقلالهم أطول مدة ممكنة، وتمكنهم من ’’الشيخوخة في بيوتهم‘‘ - مع بقائهم نشيطين - داخل مجتمعاتهم المحلية. ويعني تقدير واحترام كرامة المسنين وسلطتهم وحكمتهم وإنتاجيتهم في كل المجتمعات ولا سيما في الأدوار التي يقومون بها بصفتهم متطوعين ومقدمين لرعاية متعددة الأجيال، وهذا أمر لا يخلو من أهمية هو أيضا. وهذا يعني كذلك ترويج صورة أكثر إيجابية عن الشيخوخة.
وفي هذا اليوم الدولي للمسنين، أهيب بالحكومات والقطاع الخاص ومنظمات المجتمع المدني، والناس في كل مكان أن يركزوا على بناء مجتمع لكل الأعمار - على النحو المتوخى في خطة عمل مدريد الدولية المعنية بالشيخوخة، وتماشيا مع الأهداف الإنمائية للألفية والخطة الإنمائية العالمية الأوسع نطاقا. إن بإمكاننا، بل إن علينا جميعا ألا نضمن للناس العيش عمرا مديدا فحسب، بل إن علينا أن نضمن لهم عيشا أفضل وأغنى، عيشا يجزي ويحقق الطموحات
.
صحيح أنه عندما يتقدم الإنسان بالسن، يفقد البعض من قدراته الحركية، وأنه يكون قد واجه الكثير من الأحزان والمتاعب الحياتية، ولكنه يكون أيضاً قد ربح الكثير من المعرفة من خلال التجارب التي مرَّ بها. لذلك إنّ الشخص المسن هو ذو قيمة لا يُستَخَف بها، ويجب على الدولة ومؤسساتها أَن تهتم بالمسنين اهتماماً خاصاً وتؤمن لهم ما يحتاجونه للعيش حياةً كريمةً.
نظراً لأَهمية الاهتمام بالأشخاص المسنين

(On 14 December 1990, the United Nations General Assembly (by resolution 45/106) designated 1 October the International Day of Older Persons.
This was preceded by initiatives such as the Vienna International Plan of Action on Ageing - which was adopted by the 1982 World Assembly on Ageing - and endorsed later that year by the UN General Assembly.
In 1991, the General Assembly (by resolution 46/91) adopted the United Nations Principles for Older Persons.
In 2002, the Second World Assembly on Ageing adopted the Madrid International Plan of Action on Ageing, to respond to the opportunities and challenges of population ageing in the 21st century and to promote the development of a society for all ages.
The theme of the year 2011's commemoration is "Launch of Madrid+10: The Growing Opportunities & Challenges of Global Ageing".)