21مهارة لتعزز ثقتك بنفسك
أحمد محمد المجذوب
1- ضع لنفسك أهدافًا تُناسب قدراتك، واجعلها واضحةً في عقلك، مرسومة في دفترك بصورة محددةٍ، تجعلك قادرًا على قياسها وتكميلها، واجعل تنفيذها في شكل مراحل مترابطة ومتدرجة.
2- كن ذكيًّا في تنفيذ أهدافك؛ من خلال تحديد عدد من الإستراتيجيات لتحقيق كل هدف، وقُم باختيار أفضل الإستراتيجيات وأكثرها فعاليةً من حيث الوقتُ والجهد.
3- عندما لا تُحقق الهدف الموضوع، ابحث في الأسباب، ولا تبحث في أصوات اللَّوم والانتقاد لذاتِك؛ حتى تستطيع تجاوُزَ الإحباط، وتتجنَّبَ الوقوع في مصيدة الغضب التي تَزيدك بُعدًا عن أهدافك.
4- سيطِر على اليوم بالتخطيط، وقُم بتنفيذ الأعمال التي وضعتَها في قائمة الأهداف اليومية، وتذكَّر قاعدة الأَوْلويَّات في ترتيب الأعمال حسَب الأهمية وحسب الوقت المحدَّد، وبهذه الطريقة ستَتجاوز الضغوط التي تواجهك في يومك.
5- اعتبر المشكلات التي تواجهك فُرصًا جيدة لتنمية ثِقتك بنفسك، واعلم أن الفرصة للاستثمار، فاستثمر في المشكلات بالاستفادة ومعرفة الأسباب التي دفعَت المشكلة، وتجزئة المشكلة الكبيرة إلى مشكلات صغيرة، وكتابة المشكلة بشكل واضح، وصياغة خطوات لحل هذه المشكلة.
6- درِّب نفسك على الاعتراف بالخطأ، وتحمُّل مسؤوليته، مع التركيز على الأسباب التي دفعَتك إلى الوقوع في الخطأ؛ لتجنُّب تَكراره في المرات القادمة.
7- اقبَل الأشياء التي لا يمكن تغيُّرها في ذاتك كما هي، وتذكَّر أن طريقتَك في التعامل معها هي التي تحدد طريقة تعامل الآخرين معك، ولا تنسَ عفويَّتَك بسبب التكلُّف والتصنُّع.
8- إذا وُجِّه إليك انتقادٌ من الآخرين، فكِّر أولًا في السبب الذي دفَع المنتقِدَ إلى انتقادك، وكي تستطيع التفكير في السبب؛ بادر إلى شُكره على انتقاده لذاتك، وكوِّن تصوُّرًا عن سبب انتقاده؛ لتعرف سبب التوتر في العلاقة بينكما، بدلًا من مهاجمة الذات، ومن ثم فكِّر في تحويل الانتقاد إلى سلوك قابلٍ للتغير.
9- تذكَّر دائمًا: هنالك فرقٌ بين الخطأ وبينك أنت؛ بمعنى إذا فَشِلت فهذا لا يَعني أنك فاشل، وإنما يَعني أنك فكَّرت بطريقة خاطئة، فعليك أن تُصحح طريقتك في التفكير أولًا، وبعدها التفكير في سبب الفشل، وبمعنًى آخر: انسُب الفشل إلى الموقف، ولا تنسبه إلى شخصيتك.
10- اجعل الآخرين مصدرًا لسعادتك، ولا تجعلهم مصدرًا لتعاستك، وحاوِل أن تفهم احتياجات الآخرين، وتعرَّفْ على ما يفرحهم وما يحزنهم وما يجعلهم يتألَّمون، وتذكَّر أنَّ أي موقف تفعله لغيرك ينعكس إليك بصورة مضاعفة، فإذا أدخلتَ السرور فستُضاعف من سرورك، وكذلك سيتضاعف ألمك عندما تجعل الآخَرين يتألمون.
11- عوِّد نفسك أن تنظر إلى الناس بعيون النحلة التي ترى كل شيء طيبًا فيمَن حولها، ولا تنظُر إلى الآخرين بعيون الذبابة التي لا ترى إلا الأوساخ وأنتنَ الأشياء.
12- تعلَّم مهارةَ الحوار؛ فبِها تستطيع أن تصل إلى أهدافك، وتسعَد بعلاقاتك، وتُشبع رغباتك، وتدرَّبْ على التلقائية وعدم التصنع.
13- عندما تتحكم في أفكارِك تستطيع ضبطَ مَشاعرك وتهدئةَ مِزاجك، فإذا شعَرتَ بأيِّ تغيير في مزاجك فاعلم أن المشكلة في تفكيرك، وليس في الآخَرِ الذي سبَّب لك هذا الشعور السلبي، فبدلًا من لومه، ارجع إلى تفكيرك وغيِّرْه؛ يتغيَّرْ مزاجك، وبعدها تستطيع أن تؤثِّر في سلوك الآخرين.
14- درِّب نفسك على إدخال السرور على شخص كلَّ يوم؛ بإظهار فضله عليك، أو إظهار جانبه المشرِق، وبعدها تجد سهولة في تجاوُز مشاعرك السلبية، وتجد قدرتك على السيطرة والتفاعل الإيجابي مع من حولك.
15- 90% من المشاعر السلبية سببُها هو المقارنة مع الآخرين، ومحاولة التفوُّق عليهم، لا تُقارن نفسَك مع غيرك، ولا تسعَ للتفوُّق على أحد؛ فأنت متفرِّد منهم ومختلِف عنهم.
16- تعرَّف على نفسك أكثر وأكثر؛ بالجلوس مع النفس، ومحاورتها؛ لتكتشف نقاطَ القوة لديك، ونقاطَ الضعف؛ عَزِّزِ الأولى بممارسة الهوايات، وانشغِل بتحويل الثانية إلى نقاط قوة.
17- اجعل الماضيَ مثل درسٍ شائق يتَسابق الطلابُ على الاستفادة والتعلم منه، وبعدها سيكون الماضي أفضلَ تجربةٍ وأفضل درس يُقدِّم لك أجودَ الخبرات التي تُعينك على مواجهة مشكلاتك الحاليَّة، والتوجه الإيجابي نحو مستقبلك.
18- تذكر أنَّ أكثر من 70 % من أسباب السعادة مصدرُها الرضا، ولكي تُحقق الرضا عن حياتك؛ قرِّب الفجوةَ بين إمكانياتك وتوقعاتك.
19- نَمِّ لديك مَعايير الصواب والخطأ حسَب ما يتوافق مع الدين ومَعايير المجتمع، وعندما تتوقف عن فعل شيء؛ ليس لأن الناس لا يحبُّونه، بل لأنك قرَّرتَ ألَّا تفعل ذلك؛ حسَب اعتقادك النابعِ من ضميرك الداخلي، وبمعنًى آخر: لا تجعل الآخَرين مصدرًا رئيسًا لقراراتك الشخصية.
20- إذا غضبتَ فاغضَبْ لله، وتجنَّب أن تَغضب لنفسك؛ فالأول محمود، والثاني مذموم، وإذا كرهت فاكره لله ولا تَكره لنفسك، وإذا أحببتَ فأحبِبْ لله، واجعل علاقتك بالله هي أهمَّ شيء في حياتك، ولا تَقْوى هذه العلاقة إلا بالمجاهدة على الطاعة وتركِ المعصية، والمحاسبة على أخطاء النفس، والمراقبة للأفكار والانفعالات والتصرفات، وبذلك تكون حقَّقت سِمات النفس المطمئنَّة.
21- عندما تسمع الأذان توقَّف واترك ما في يدك، واتجه إلى الله، وعندما يقول الإمام: "الله أكبر" استشعِر معنى "الله أكبر" بكلِّ حواسِّك؛ لتمارس الخشوع الذي يعود عليك برضا الله، وطمأنينة النفس، ويَزين نفسَك بحُسن الخلق.
2- كن ذكيًّا في تنفيذ أهدافك؛ من خلال تحديد عدد من الإستراتيجيات لتحقيق كل هدف، وقُم باختيار أفضل الإستراتيجيات وأكثرها فعاليةً من حيث الوقتُ والجهد.
3- عندما لا تُحقق الهدف الموضوع، ابحث في الأسباب، ولا تبحث في أصوات اللَّوم والانتقاد لذاتِك؛ حتى تستطيع تجاوُزَ الإحباط، وتتجنَّبَ الوقوع في مصيدة الغضب التي تَزيدك بُعدًا عن أهدافك.
4- سيطِر على اليوم بالتخطيط، وقُم بتنفيذ الأعمال التي وضعتَها في قائمة الأهداف اليومية، وتذكَّر قاعدة الأَوْلويَّات في ترتيب الأعمال حسَب الأهمية وحسب الوقت المحدَّد، وبهذه الطريقة ستَتجاوز الضغوط التي تواجهك في يومك.
5- اعتبر المشكلات التي تواجهك فُرصًا جيدة لتنمية ثِقتك بنفسك، واعلم أن الفرصة للاستثمار، فاستثمر في المشكلات بالاستفادة ومعرفة الأسباب التي دفعَت المشكلة، وتجزئة المشكلة الكبيرة إلى مشكلات صغيرة، وكتابة المشكلة بشكل واضح، وصياغة خطوات لحل هذه المشكلة.
6- درِّب نفسك على الاعتراف بالخطأ، وتحمُّل مسؤوليته، مع التركيز على الأسباب التي دفعَتك إلى الوقوع في الخطأ؛ لتجنُّب تَكراره في المرات القادمة.
7- اقبَل الأشياء التي لا يمكن تغيُّرها في ذاتك كما هي، وتذكَّر أن طريقتَك في التعامل معها هي التي تحدد طريقة تعامل الآخرين معك، ولا تنسَ عفويَّتَك بسبب التكلُّف والتصنُّع.
8- إذا وُجِّه إليك انتقادٌ من الآخرين، فكِّر أولًا في السبب الذي دفَع المنتقِدَ إلى انتقادك، وكي تستطيع التفكير في السبب؛ بادر إلى شُكره على انتقاده لذاتك، وكوِّن تصوُّرًا عن سبب انتقاده؛ لتعرف سبب التوتر في العلاقة بينكما، بدلًا من مهاجمة الذات، ومن ثم فكِّر في تحويل الانتقاد إلى سلوك قابلٍ للتغير.
9- تذكَّر دائمًا: هنالك فرقٌ بين الخطأ وبينك أنت؛ بمعنى إذا فَشِلت فهذا لا يَعني أنك فاشل، وإنما يَعني أنك فكَّرت بطريقة خاطئة، فعليك أن تُصحح طريقتك في التفكير أولًا، وبعدها التفكير في سبب الفشل، وبمعنًى آخر: انسُب الفشل إلى الموقف، ولا تنسبه إلى شخصيتك.
10- اجعل الآخرين مصدرًا لسعادتك، ولا تجعلهم مصدرًا لتعاستك، وحاوِل أن تفهم احتياجات الآخرين، وتعرَّفْ على ما يفرحهم وما يحزنهم وما يجعلهم يتألَّمون، وتذكَّر أنَّ أي موقف تفعله لغيرك ينعكس إليك بصورة مضاعفة، فإذا أدخلتَ السرور فستُضاعف من سرورك، وكذلك سيتضاعف ألمك عندما تجعل الآخَرين يتألمون.
11- عوِّد نفسك أن تنظر إلى الناس بعيون النحلة التي ترى كل شيء طيبًا فيمَن حولها، ولا تنظُر إلى الآخرين بعيون الذبابة التي لا ترى إلا الأوساخ وأنتنَ الأشياء.
12- تعلَّم مهارةَ الحوار؛ فبِها تستطيع أن تصل إلى أهدافك، وتسعَد بعلاقاتك، وتُشبع رغباتك، وتدرَّبْ على التلقائية وعدم التصنع.
13- عندما تتحكم في أفكارِك تستطيع ضبطَ مَشاعرك وتهدئةَ مِزاجك، فإذا شعَرتَ بأيِّ تغيير في مزاجك فاعلم أن المشكلة في تفكيرك، وليس في الآخَرِ الذي سبَّب لك هذا الشعور السلبي، فبدلًا من لومه، ارجع إلى تفكيرك وغيِّرْه؛ يتغيَّرْ مزاجك، وبعدها تستطيع أن تؤثِّر في سلوك الآخرين.
14- درِّب نفسك على إدخال السرور على شخص كلَّ يوم؛ بإظهار فضله عليك، أو إظهار جانبه المشرِق، وبعدها تجد سهولة في تجاوُز مشاعرك السلبية، وتجد قدرتك على السيطرة والتفاعل الإيجابي مع من حولك.
15- 90% من المشاعر السلبية سببُها هو المقارنة مع الآخرين، ومحاولة التفوُّق عليهم، لا تُقارن نفسَك مع غيرك، ولا تسعَ للتفوُّق على أحد؛ فأنت متفرِّد منهم ومختلِف عنهم.
16- تعرَّف على نفسك أكثر وأكثر؛ بالجلوس مع النفس، ومحاورتها؛ لتكتشف نقاطَ القوة لديك، ونقاطَ الضعف؛ عَزِّزِ الأولى بممارسة الهوايات، وانشغِل بتحويل الثانية إلى نقاط قوة.
17- اجعل الماضيَ مثل درسٍ شائق يتَسابق الطلابُ على الاستفادة والتعلم منه، وبعدها سيكون الماضي أفضلَ تجربةٍ وأفضل درس يُقدِّم لك أجودَ الخبرات التي تُعينك على مواجهة مشكلاتك الحاليَّة، والتوجه الإيجابي نحو مستقبلك.
18- تذكر أنَّ أكثر من 70 % من أسباب السعادة مصدرُها الرضا، ولكي تُحقق الرضا عن حياتك؛ قرِّب الفجوةَ بين إمكانياتك وتوقعاتك.
19- نَمِّ لديك مَعايير الصواب والخطأ حسَب ما يتوافق مع الدين ومَعايير المجتمع، وعندما تتوقف عن فعل شيء؛ ليس لأن الناس لا يحبُّونه، بل لأنك قرَّرتَ ألَّا تفعل ذلك؛ حسَب اعتقادك النابعِ من ضميرك الداخلي، وبمعنًى آخر: لا تجعل الآخَرين مصدرًا رئيسًا لقراراتك الشخصية.
20- إذا غضبتَ فاغضَبْ لله، وتجنَّب أن تَغضب لنفسك؛ فالأول محمود، والثاني مذموم، وإذا كرهت فاكره لله ولا تَكره لنفسك، وإذا أحببتَ فأحبِبْ لله، واجعل علاقتك بالله هي أهمَّ شيء في حياتك، ولا تَقْوى هذه العلاقة إلا بالمجاهدة على الطاعة وتركِ المعصية، والمحاسبة على أخطاء النفس، والمراقبة للأفكار والانفعالات والتصرفات، وبذلك تكون حقَّقت سِمات النفس المطمئنَّة.
21- عندما تسمع الأذان توقَّف واترك ما في يدك، واتجه إلى الله، وعندما يقول الإمام: "الله أكبر" استشعِر معنى "الله أكبر" بكلِّ حواسِّك؛ لتمارس الخشوع الذي يعود عليك برضا الله، وطمأنينة النفس، ويَزين نفسَك بحُسن الخلق.
رابط الموضوع:
http://www.alukah.net/social/0/98661/#ixzz3zajtvnFg
No comments:
Post a Comment