صباح السادس عشر من يونيو يوم الطفل الافريقي ... فلنصنع ابتسامة جميلة ومميزة في وجوه ابائنا السمر...... لكن هنالك الكثير من الاطفال حول العالم محرومين من ابسط وسايل وسبل الحياة الكريمه.... لم يستمتعوا بطهم الطفوله لانهم حرمو من حقوق ورفاهية الطفل وكانو ضحايا لتمييز في العرق أو الجنس أو الدين ، أو حتى المستوى الإجتماعي و التعليمي بل تجندوا وحمل بيايدهم البرئية السلاح بدل من الزهر وبدل من القلم بل بدل من كوب لبن صافي وافطار صبح فحرام عليكم ......حرام عليكم ....من جعلتم الطفل يصبح مجند ومن قتلتم البرأة في عيون هؤلاء الاطفال
دعونا نعيش لنرى ابتسامة الشمس في وجوه طفالنا السمر ولو ليوم واحد واحد فقط.... دعونا ننموا في بئية أسرية متكاملة .... دعونا نسعي لمنح هؤلاء الاطفال جو من السعادة والحب ولو ليوم واحد ..دعونا نتمتع بالصحة والتنمية البدنية والعقلية و الأخلاقية والاجتماعية دعونا في مستوى من الحرية والكرامة والأمان حتى لا تختفي ابتسامتهم الجميلة وحتى لا تقرر الشمس أنها لن تبتسم ..
دعونا نعيش لنرى ابتسامة الشمس في وجوه طفالنا السمر ولو ليوم واحد واحد فقط.... دعونا ننموا في بئية أسرية متكاملة .... دعونا نسعي لمنح هؤلاء الاطفال جو من السعادة والحب ولو ليوم واحد ..دعونا نتمتع بالصحة والتنمية البدنية والعقلية و الأخلاقية والاجتماعية دعونا في مستوى من الحرية والكرامة والأمان حتى لا تختفي ابتسامتهم الجميلة وحتى لا تقرر الشمس أنها لن تبتسم ..
الاحتفال بيوم الطفل الافريقي في السودان 20/6/2011 م
نظمت امانة الاعلام والعلاقات العامة الاحتفال بيوم الطفل الافريقي تحت شعار ( تعزيز الرعاية الاسرية للاطفال فاقدي السند ) وذلك بالتعاون مع منظمة بلان سودان بمباني مركز طيبة لرعاية الاطفال المشردين بحضور ومشاركة العديد من المنظمات والمؤسسات الحكومية ذات الصلة بعمل الطفولة.
بدأت فعاليات الاحتفال صباح الاثنين 20 يونيو بكلمات رسمية من السيدة الامين العام للمجلس القومي لرعاية الطفولة الاستاذة / قمر خليفة هباني ,مؤكدة في كلمتها على ضرورة الاهتمام بشريحة المشردين وايجاد حلول جزرية لمشاكل التشرد,ودعم الاسر, ووضع العديد من البرامج الخاصة بالتنمية ,الى ذلك اجمع المتحدثون على اهمية الاحتفال بالايام الرسمية للاطفال مثل يوم الطفل الافريقي مما يعزز حق الطفل في المشاركة ويؤكد انفاذ السودان للاتفاقيات والمواثيق الدولية
بدأت فعاليات الاحتفال صباح الاثنين 20 يونيو بكلمات رسمية من السيدة الامين العام للمجلس القومي لرعاية الطفولة الاستاذة / قمر خليفة هباني ,مؤكدة في كلمتها على ضرورة الاهتمام بشريحة المشردين وايجاد حلول جزرية لمشاكل التشرد,ودعم الاسر, ووضع العديد من البرامج الخاصة بالتنمية ,الى ذلك اجمع المتحدثون على اهمية الاحتفال بالايام الرسمية للاطفال مثل يوم الطفل الافريقي مما يعزز حق الطفل في المشاركة ويؤكد انفاذ السودان للاتفاقيات والمواثيق الدولية
وفي موريتانيا بيوم الطفل الإفريقي الذي يحتفل به في ال17 يونيو كل عام وتم تخليده هذه هذه السنة تحت شعار "معا للتدخل العاجل لصالح أطفال الشارع"
وقد أكدت وزيرة الشؤو ن الاجتماعية السيدة مولاتي بنت المختار في كلمة لها بالمناسبة، أهمية هذا الشعار
وما يعكسه من إرادة للسلطات العمومية في السعي لتطويق هذه الظاهرة والمكانة البارزة التي يحتلها الرفع من مستوى الفئات الأكثر هشاشة ضمن المشروع المجتمع..وأضافت ان موريتانيا صدقت على العهود والمواثيق الدولية المتعلقة بحماية وترقية حقوق الطفل
وقالت إن هذا اليوم هذه السنة يتميز بتنظيم العديد من الفعاليات التحسيسية والتكوينية على المستويين المركزي والجهوي تهدف في مجملها إلى معالجة جذور ظاهرة أطفال الشارع وفق رؤية متكاملة
وبدورها أكدت ممثلة صندوق الأمم المتحدة للطفولة (اليونسيف) السيدة كاترين امبنغ إلى أن أطفال الشوارع هم الأكثر عرضة للتمييز والعنف والإهمال وانتهاك الحقوق
وأشارت إلى أن أسباب هذه الظاهرة متعددة لكنها ترتبط في معظمها بالفقر وهو ماجعلنا اليوم نحتاج إلى تضافر الجهود للحد منها، داعية إلى عمل مشترك لإنقاذ هؤلاء الأطفال الذين يتعرضون يوميا للمخاطر
ودعا رئيس برلمان الأطفال إلى تعزيز الأنشطة المساعدة لهذه الفئة من الأطفال خاصة دعم مركز الحماية والدمج الإجتماعي للأطفال الذي أستطاع انتشال العديد من الأطفال من الشارع
نيويورك - د ب أ
جذبت منظمة الأمم المتحدة للأمومة والطفولة الانتباه اليوم لأهمية مشاركة الأطفال فى المدارس
والعمل المجتمعى ووسائل الإعلام والحكم مبرزة بصفة أهمية خاصة في القمة الرابعة للطفل التى تعقد فى اليابان الشهر القادم التى ستعطى الشباب القدرة على تبادل الآراء بشكل مباشر مع قادة العالم المجتمعين لحضور قمة مجموعة الثمانى
ولمعروف أن اليوم هو "يوم الطفل الأفريقى" المخصص العام الحالى لحق المشاركة : أتركوا الأطفال كى تتم رؤيتهم والاستماع إليهم. وقد زاد الاهتمام العالمى خلال العقد الأخير بمشاركة الأطفال والشباب فى المدارس والعمل المجتمعى ووسائل الإعلام والحكم وتم تحفيز ذلك من خلال الاعتراف بمواطنة الأطفال والشباب وحقوقهم
وفى "قمة الطفل" تتصدر العديد من القضايا التى سيتم مناقشتها جدول أعمال مجموعة الثمانى مثل ارتفاع درجة حرارة الأرض والقضايا الصحية العالمية مثل مرض الإيدز والتنمية فى أفريقيا وتؤثر كافة هذه الأمور على الأطفال بشكل كبير وبالتالى فإن المشاركة المباشرة للأطفال تكون حيوية وفعاله
ولمعروف أن اليوم هو "يوم الطفل الأفريقى" المخصص العام الحالى لحق المشاركة : أتركوا الأطفال كى تتم رؤيتهم والاستماع إليهم. وقد زاد الاهتمام العالمى خلال العقد الأخير بمشاركة الأطفال والشباب فى المدارس والعمل المجتمعى ووسائل الإعلام والحكم وتم تحفيز ذلك من خلال الاعتراف بمواطنة الأطفال والشباب وحقوقهم
وفى "قمة الطفل" تتصدر العديد من القضايا التى سيتم مناقشتها جدول أعمال مجموعة الثمانى مثل ارتفاع درجة حرارة الأرض والقضايا الصحية العالمية مثل مرض الإيدز والتنمية فى أفريقيا وتؤثر كافة هذه الأمور على الأطفال بشكل كبير وبالتالى فإن المشاركة المباشرة للأطفال تكون حيوية وفعاله
وسوف يجتمع 39 من الأطفال يمثلون دول مجموعة الثمانى والعالم النامى خلال المنتدى الذى يستمر أسبوعا لمناقشة ثلاثة موضوعات هى التغير المناخى وارتفاع درجة حرارة الأرض وبقاء الأطفال والأمراض المعدية والإيدز والفقر والتنمية مع التركيز بصفة خاصة على أفريقيا
تواجه اللجنة الدولية في جميع أنحاء العالم مشاكل معقدة يرجع السبب فيها أثناء القتال عدم مراعاة المتحاربين لمبدأ التمييز بين المقاتلين والسكان المدنيين لاسيما الأطفال
وغالباً جداً ما يُستهدف الأطفال عنوة أو يُعصفُ بطفولتهم عندما ينفصلون عن أسرهم أو يجُندون في الجيش والجماعات المسلحة ، وذلك بالرغم من الحماية التي تكفلها لهم أحكام القانون الدولي الإنساني وأيضاً التقاليد والقواعد العرفية
وبمناسبة يوم 16 يونيو/حزيران الذي هو يوم الطفل الإفريقي، تود اللجنة الدولية التذكير بقواعد القانون التي تضمن حماية الأطفال. " الأطفال مستقبلنا، فلنحميهم " تلك هي الرسالة التي مافتئت تنادي بها بغية لفت الانتباه إلى المحن التي تواجهها هذه الشريحة من السكان في المناطق التي تمزقها النزاعات المسلحة.ففي جمهورية الكونغو الديموقراطية تقوم اللجنة الدولية بتسهيل عمليات البحث عن الأطفال المنفصلين عن آبائهم بسبب النزاعات والعنف داخل البلدان، كما تبذل قصارى جهدها من أجل جمع شملهم بعائلاتهم. ويجري لــــمُّ شمل البعض ممَّن كانوا مجندين في الجيش وفي الجماعات المسلحة بعد تسريحهم ووضعهم في مراكز العبور و التوجيه
هذا ولـــمـَّــت اللجنة الدولية منذ مطلع العام، بالتعاون مع الصليب الأحمر في جمهورية الكونغو الديموقراطية، شمل أكثر من مائة طفل بأقاربهم ومائة طفل آخر كانوا مجندين في الجيش والجماعات المسلحة. وخلال الفترة نفسها جمعت المؤسسة نحو 62 ألف رسالة من رسائل الصليب الأحمر كما وزعت قرابة 60 ألف أخرى، حتى يتسنى للأسر المشردة بسبب النزاعات إقامة الروابط فيما بينها من جديد وتبادل الأخبار. كذلك تقوم اللجنة الدولية بموجب تفويضها بأنشطة الغاية منها توعية المجتمعات المحلية والسلطات باحترام الأطفال كما ينص القانون على ذلك وحمايتهم
كل عام وانتم بخير احبائي
امل الفقراء
21/6/2011
No comments:
Post a Comment