* إذا عاش الطفل في جو من التشجيع يتعلم الثقة بالنفس.
* إذا عاش الطفل في جو من التحمل يتعلم الصبر.
*إذا عاش الطفل في جو من المديح يتعلم الرضى والمحبة.
* إذا عاش الطفل في جو من المشاركة يتعلم العطاء والكرم .
*إذا عاش الطفل في جو من النزاهة يتعلم الصدق.
*إذا عاش الطفل في جو من الإنصاف يتعلم العدل.
* إذا عاش الطفل في جو من مراعاة المشاعر يتعلم الاحترام
*إذا عاش الطفل في جو من المحاسبة والانتقاد يتعلم الكذب.
*إذا عاش الطفل في جو من الإحباط والعنف يتعلم العدوان.
* إذا عاش الطفل في جو من الخوف يتعلم الضعف والقلق.
*إذا عاش الطفل في جو من الوحدة الاجتماعية يتعلم الإنطواء.
* إذا عاش الطفل في جو من السخرية يتعلم الخجل.
*إذا عاش الطفل في جو من الغيرة يتعلم الحسد.
* إذا عاش الطفل في جو من الاهتمام الزائد يتعلم عدم الاعتماد على النفس
قال لي أحدهم:
أنا أضرب أبنائي لأن القسوة تمنح الخوف قلت له صحيح أنت ربحت الخوف ولكنك خسرت المحبة والتقدير فأيهما أولى !!!!؟
ليست التربية بالضرب فالجاهل من يعتقدذلك.
وقال آخر:
كنت ألوم إخواني حين يضربون أولادهم وصرت أنا أضرب أولادي ، قلت التربية ليست بكثرة القراءة وحضور الدورات وإنما بضبط النفس!❕❕
إذا فقدت أعصابك أثناء تدريس أبنائك فلا ترمي الكتاب أو تغلقه بقوة فهذه رسالة سلبية على عدم حبك للعلم ، اضبط أعصابك وكن حليماً 🌷
تدريس الأبناء مهمة صعبة ولكن الأصعب منها أن تغضب إذا درستهم ،لا تغضب أثناء التدريس فيكرهك ولدك ويكره التعليم .
نظام الحوافز يساعد ابنك في سرعة التعلم وحل الواجبات لكن لا تكثر منه حببه بالعلم وأهله🌷
في الصباح أدع لأبنائك : اللهم إني أسالك لأولادي قوة الحفظ وسرعة الفهم وصفاء الذهن. دعاء الأب .
تربوي أثبت أن الولد يتعلم من أمه وأبيه أكثر من المعلم في المدرسة احرص على تعليم ولدك إن استطعت 🌟🌟
لا تقل لأبنائك إن زمانك خير من زمانه فإنه يسمعك بأذنه ويقول في نفسه أنت مسكين .. تعيش خارج الزمن🌟🌟
امسك أبناءك وأنت توصلهم للمدرسة فإن ابنك يسعد بلمس يدك اللمس يطمئن النفوس❤
قبل ابنك أثناء نومه وانظر إلى تأثير ذلك في نفسه
كونوا قدوة صالحة لأبنائكم🌟🌟👑👑
مرحلة الاكتشاف لدى الأطفال من سن ٣ إلى ١٠ تكثر أسئلة الأطفال فكن صبورًا معلما👏
مرحلة تكوين الصداقات من سن ١١ إلى ١٤ فكن صديقاً حبيباً رفيقاً لأبنائك كي لاتخسرهم👏
مرحلة إثبات الذات (أنا موجود) من سن ١٤ إلى ١٨ لا تجعله نسخة منك ، احترم ذاته👏
مرحلة الحرية والإنجازات من سن ١٩ إلى ٢٤ أعطه حريته وادعم إنجازاته وشاركه بمشروع.
(*) أرجو إرسالها لكل أم وأب
علميني يا أمي - علمني يا أبي
""أبناؤنا ضائعون بين المثالية التي نطلب منهم التحلي بها و بين ما يرونه من سوء أخلاقنا معهم إن صح التعبير""
-عزيزي الأب - عزيزتي الأم :
لابد أن نكون قدوة لأبنائنا فهذا زمن فقد الطفل فيه كل شي!! لا صحبة صالحة ولا ألعاب بريئة ولا حتى أولاد الجيران يلعب معهم،، اطفال اليوم سيواجهون في مراهقتهم و شبابهم تيارا قوي لم نواجهه نحن.
تربيتنا كانت في أحضان أمهاتنا ربات البيوت بعيدا عن عوامل إثارة العنف و الشهوات التي يشاهدها أطفالنا، و ها نحن نشاهد الإنحراف و الجرائم المنتشره!! فكيف سيكون حالهم!!
-أخي الأب - أختي الأم :
أعيدها " كونوا قدوة لأبنائكم "
علموهم الأدب
علموهم الحدود الشرعية فقد اختلط الحلال بالحرام.
نعم علموهم لكن بتصرفاتكم و أفعالكم وليس بالصراخ و بالكلام فقط.
لا تجعلوهم ينفرون من بيوتكم.
ادعوا لهم ليس في قلوبكم فقط، أدعو لهم أمامهم بالتوفيق و الهداية و أنتم مبتسمين، أخبروهم بمحبتكم لهم ، و أعطوهم شيئا من وقتكم، لا تجعلوهم حائرين يبحثون عن من يسمعهم ويوجههم، كونوا لهم آباء و معلمين أصدقاء و مستشارين،.
حفظ الله لكم أبناءكم و أقر أعينكم بهم ورزقكم دعواتهم حين تنقطع أعمالكم .
No comments:
Post a Comment